وأخرجه أبو داود في الأدب، باب: في قيام الرجل للرجل، حديث "٥٢٢٩"، والترمذي في الأدب، باب: ما جاء في كراهية قيام الرجل للرجل "تحفة" "٨/ ٢٩-٣١"، وقال: حديث حسن، وأحمد "٤/ ٩١، ٩٣، ١٠٠". والبخاري في "الأدب المفرد" حديث رقم "٩٧٧", والدولابي في "الكنى" "١/ ٩٥", والطحاوي في "مشكل الآثار" "٢/ ٤٠". وللحديث مشاهد في "مشكل الآثار" للطحاوي, فقال "٢/ ٣٨": حدثنا علي بن معبد, ثنا شبابة بن سوار، حدثني المغيرة بن مسلم، ثنا عبد الله بن بريدة، قال: سمعت معاوية بن أبي سفيان يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ, صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ أَحَبَّ أن يستجم له الرجال قياما, وجبت له النار"، وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" "١٣/ ١٩٣". راجع فقه الحديث من الأصل. ٤١٤ صحيح: وأخرجه أحمد "٤/ ٩٤" بزيادة في أوله: "إن ما بقي من الدنيا بلاء وفتنة، وإنما مثل عمل أحدكم كمثل الوعاء ... " من طريق عبد الله بن المبارك قال: أنا عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جابر قال: حدثنا أَبُو عَبْدِ رَبِّهِ قَالَ: سَمِعْتُ معاوية، وابن ماجه "حديث رقم ٤١٩٩". ٤١٥ صحيح لغيره: =