(٢). ضعفه البخاري والنسائي وأبو حاتم وابن نمير وابن أبي شيبة وغيرهم - مات سنة ٢٤٨ هـ (التهذيب ٩/ ٥٢٦). (٣). المراد بها هنا الصلوات الخمس كما في الرواية السابقة، وقد وردت هذه اللفظة في حديث آخر، قال أبو عبيد في الغريب ٣/ ٤٥٦ - ٤٥٧: وفي حديث علي رضي الله عنه إذا بلغ النساء نص الحقائق وبعضهم يقول الحقاق … فنص الحقاق إنما هو الإدراك لأنه منتهى الصغر. (٤). لم أقف على من خرجه من طريق أبي هشام الرفاعي. (٥). لم أقف على رواية أبي كريب هذه من حديث ابن مسعود، وقد أخرج مسلم في صحيحه ١/ ٩٤ ح ٩٣ من كتاب الإيمان عن أبي كريب عن أبي معاوية عن الأعمش … عن جابر قال أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله ما الموجبتان؟ فقال: "من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار ".