(٢). ما بين المعكوفتين انظره في معرفة علوم الحديث للحاكم ص ٤٠ - ٤١، وسنن الدارقطني ٤/ ١٢٧ ح ١٠. وقصة الاستسعاء الخلاف فيها كبير بين العلماء، وقد أشار إلى ذلك الخطابي في معالم السنن. والترمذي في السنن والدارقطني في السنن وقد جمع الأقوال كلها وحجة كل قول الحافظ ابن حجر في الفتح ٥/ ١٥٦ - ١٦٠ كتاب العتق باب إذا أعتق نصيبا في عبد وليس له مال استسعى العبد. (٣). في هامش الأصل ((بلغ مقابلة في السابع حسب الطاقة)). (٤). قال في النهاية ١/ ٢٦٦: ذكر الجزور في غير موضع وهو البعير ذكرا كان أو أنثى إلا أن اللفظة مؤنثة. (٥). قال أبو عيبد في الغريب ١/ ٢٠٨: ولد ذلك الجنين الذي في بطن الناقة، قال ابن علية هو نتاج النتاج. وقال ابن الأثير ١/ ٣٣٤: الحَبَل بالتحريك مصدر سمي به المحمول كما سُمّي بالحمل وإنما دخلت عليه التاء - حبلة - لإشعار بمعنى الأنوثة، فالأول يراد به ما في بطون النوق من الحمْل، والثاني حَبَل الذي في بطون النوق.