ولمزيد الفائدة في التعرف على طرقه يراجع كتاب السنة لابن أبي عاصم، تخريج الألباني، حديث رقم ٣١٦. (٢) سبق الكلام عليه وبيان ضعفه في الحديث قبل هذا. (٣) الأزدي، قال ابن أبي حاتم: بصري الأصل، مكي البلد، روى عن ابن عون وشعبة، سألت أبي عنه، فقال: أدركته، وليس بقوي. الجرح والتعديل ٨/ ٥. (٤) عامر بن شراحيل، وتلميذه هنا هو عبد الله بن عون بن أرطبان. (٥) في هامش الأصل: "قوبل فصح إن شاء الله". (٦) علم في هذه المواضع من الأصل بعلامة التضبيب، وكتب عليه "كذا في الأصل". (٧) السطيحة ـ بفتح السين المهملة بعدها طاء مهملة آخرها حاء مهملة، هي ما كان من جلدين قوبل أحدهما بالآخر، فسطح عليه، وتكون صغيرة وكبيرة، وهي من أواني المياه. الغريب لأبي عبيد ١/ ٢٤٤، والنهاية لابن الأثير ٢/ ٣٦٥.