(٢) قال أبو نعيم في أخبار أصبهان ٢/ ٣٣٦: أحد الثقات، مات سنة ٢٦٥ أو ٢٦٣ هـ. (٣) هو الثوري. (٤) ابن المعتمر السلمي. (٥) شقيق بن سلمة. (٦) رواه الإمام أحمد في المسند ١/ ٤٣٤، ورواه الترمذي في تفسير سورة الفرقان ٥/ ٣٣٦ ح ٣١٨٢. "تنبيه" ذكر البخاري في كتاب الحدود، باب إثم الزنا أن عمرو بن علي الفلاس قال: فذكرته ـ يعني حديث سفيان ـ لعبدالرحمن بن مهدي، وكان حدثنا عن سفيان، عن هؤلاء الثلاثة، عن أبي وائل … به … فقال: دعه، دعه. الفتح ١٢/ ١١٤ تابع لحديث ٦٨١١. قال العراقي في باب المدرج من التبصرة والتذكرة ١/ ٢٥٨ بعد أن ذكر هذا الحديث قال: فرواية واصل هذه مدرجة على رواية منصور والأعمش، لأن واصلاً لا يذكر فيه عمرو بن شرحبيل، بل يجعله عن أبي وائل عن عبد الله … ثم ذكر عن الخطيب أسماء من رووه مبيناً ومفصلاً .. ثم قال: لكن رواه النسائي من طريق ابن مهدي عن واصل … وذكر فيه عمراً … ثم قال: وكأن ابن مهدي لما حدث عن سفيان، عن الثلاثة النفر بإسناد واحد، ظن الرواة عن ابن مهدي اتفاق طرقهم، فربما اقتصر بعضهم على أحد شيوخ سفيان … أ. هـ ملخصاً. وقال أبو عيسى الترمذي ٥/ ٣٣٧ ح ٣١٨٣: حديث سفيان عن منصور والأعمش أصح من حديث واصل، لأنه زاد في إسناده رجل. رواية النسائي المذكورة في كتاب تحريم الدم ـ المحاربة ٧/ ٨٩.