(٢). بضم أوله مصغرا - ابن خالد الباهلي. (٣). جاء في رواية أبي بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد عن أبي معاوية محمد بن خازم - بالمعجمة والزاي - عن عاصم الأحول عن حفصة … به، وذلك عند الإمام مسلم ٢/ ٦٤٨ ح ٤٠ من كتاب الجنائز، جاء تسميتها بأنها زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبهذا الإسناد أيضا أخرجه أحمد في المسند ٥/ ٨٥، ومن طريق أبي معاوية وغيره أخرجه الخطيب في الأسماء المبهمة ٩١ ح ٥٠. قال الحافظ ابن عبد البر في التمهيد ١/ ٣٧: قالت طائفة من أهل السير والعلم بالخبر أن ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي شهدت أم عطية غسلها وهي أم كلثوم، فالله أعلم. أ هـ. وانظر أيضا كلامه نحو ذلك في الاستيعاب ١٣/ ٢٧٠ - ٢٧٢ ترجمة أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم. (٤). قال في النهاية ١/ ٤١٧: أي أزاره، والأصل في الحقو معقد الأزار وجمعه أحق وأحقاء، ثم سمي به الإزار للمجاوزة. أ. هـ وقد جاء تفسيره بالإزار عن الإمام مالك في الموطأ ١/ ٢٢٢ كتاب الجنائز باب غسل الميت. (٥). قال ابن الأثير: أي اجعلنه شعارها والشعار الثوب الذي يلي الجسد لأنه يلي شعره (النهاية في غريب الحديث ٢/ ٤٨٠).