ويكنى أبا سعيد الحراني ضعفه ابن حبان وابن معين وأحمد وابن عدي وغيرهم، قال ابن معين والخليل: تكلموا في سماعه من الأوزاعي رغم أنه ابن امرأة الأوزاعي مات سنة ٣١٨ هـ (التهذيب ١١/ ٢٤٠). (٢). إبراهيم بن محمد بن الحارث. (٣). قال في المغني ١٧٤: أبو العُشُريْن أخت الثُلُثين، وثقه أحمد وابن حبان وأبو زرعة والدارقطني، قال أبو حاتم: ثقة كان كاتب ديوان ولم يكن صاحب حديث، يكنى أبا سعيد البيروتي كان كاتبا للأوزاعي، ضعفه دحيم والبخاري والنسائي وغيرهم (الجرح والتعديل ٦/ ١١، التهذيب ٦/ ١١٢ – ١١٣). (٤). قال ابن حبان في صحيحه تعقيبا على رواية الأوزاعي التي وهم فيها ٣/ ٢٤٦: هذا خبر مشهور للزهري من رواية أصحابه عنه عن ابن أكيمة عن أبي هريرة، ووهم فيه الأوزاعي، إذ الجواد يعثر فقال عن الزهري عن سعيد بن المسيب .. ، ونص على وهم الأوزاعي في هذا الإسناد البيهقي في جزء القراءة خلف الإمام ١٤١ – ١٤٢. (٥). كتب في الهامش ((بلغ مقابلة في الخامس حسب الطاقة)).