(٢). لم أقف على رواية عارم المرسلة. (٣). أبو خلف العمّي – بتشديد الميم – البصري العابد، وثقه عفان بن مسلم، والعجلي ويعقوب بن شيبة. وقال الدارقطني: ليس بالقوي يعتبر به، وضعفه ابن معين وأبو داود، وقال ابن حبان في المجروحين ٢/ ٢٤٠: كان ردئ الحفظ يروي عن قتادة مناكير وعن يحيى بن أبي كثير مالا يشبه حديثه، فلما كثر هذا الضرب في روايته استحق ترك الاحتجاج به فيما خالف الأثبات أو انفرد به (انظر التهذيب ١٠/ ٣٤١). (٤). أبو بكر = أحمد بن إبراهيم بن شاذان. (٥). بفتح الباء الموحدة وسكون الياء آخر الحروف وفتح الهاء وفي آخرها السين المهملة هذه النسبة إلى بيهس ينسب إليها أبو الحسن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم – توفي بالبصرة سنة ٢٩٠ هـ وكان ضعيفا (اللباب ١/ ٢١٠). (٦). أبو ظفر بالمعجمة والفاء مطهر – بالمهملة – كذا في التقريب ٣١٣، والتهذيب ٦/ ٣٢٥) قال الحافظ: صدوق مات ٢٢٤ هـ. (٧). لم أجد من خرجه من طريق موسى بن خلف، وقد ذكر الحافظ ابن حجر في الفتح ٥/ ١٥٧ هذه الرواية عن موسى وعزاها إلى الفصل والوصل للخطيب ولم يعزها لغيره. وقد أشار إليها أبو داود في السنن ٤/ ٢٥٥ ح ٣٩٣٩ تعقيبا على رواية ابن زريع.