(٢). سيأتي تخريجه في آخر الترجمة. (٣). بالميم والهاء ثم الجيم وآخره العين المهملة – الأسدي وثقه أبو زرعة الرازي (الجرح والتعديل ٦/ ٣٥٠ - والثقات لابن حبان ٨/ ٥٠٦). (٤). يقوي ما ذهب إليه الخطيب هنا رواية عبد الله بن يوسف عند البخاري في الصحيح حيث قال في آخرها: لا أدري قال مالك الآية أو في الحديث. وكذلك رواية ابن منده لهذا الحديث في كتاب الإيمان ٢/ ٤١٩ ح ٢٦٩، عن إسحاق بن سيار عن عبد الله بن يوسف الحديث، وفيه الزيادة حيث قال إسحاق لعبد الله إن أبا مسهر رواه ولم يذكر الزيادة قال عبد الله إن مالكا تكلم به عقب الحديث وكانت معي ألواحي فكتبت. انتهى (الفتح ٧/ ١٣٠). وكذلك وهم الدارقطني عبد الله بن يوسف في ذلك عند ما أخرج الزيادة فقط عنه عن مالك في غرائب مالك، ثم عقب على ذلك بذكر من رواه عن مالك بدون الزيادة ثم قال: فالظاهر أنها مدرجة من هذا الوجه. (الفتح ٧/ ١٣٠) ملخصا.