(٢). كذا أيضا في البخاري، وفي المصنف ٥/ ٤٤٣: وأجل. (٣). في هذا الموضع من الأصل تضبيب، لعله لورود فيكم بدل فيه كما في المصنف ٥/ ٤٤٣. (٤). سيأتي التصريح بأنه الحباب بن المنذر. (٥). قال أبو عبيد – نقلا عن الأصمعي -: الجذيل تصغير جذل أو جذَل – بكسر الجيم أو فتحها – وهو تصغير تعظيم – وهو عود ينصب للإبل الجربي لتحتك به من الجرب، فأراد أنه يستشفي برأيه كما تستشفي الإبل بالاحتكاك بذلك العود (غريب الحديث ٤/ ١٥٣، النهاية ١/ ٢٥١). (٦). قال أبو عبيد في الغريب ٤/ ١٥٣ – ١٥٤: وقوله عذيقها: والعذيق تصغير عذق – على وجه المدح – والعذق إذا كان بفتح العين فهو النخلة نفسها، فإذا مالت النخلة الكريمة بنوا من جانبها المائل بناءا مرتفعا تدعمها لكي لا تسقط فذلك الترجيب. وانظر النهاية ١٩١.