(٢) هكذا في الأصل ومسند الطيالسي، وفي الروايات السابقة واللاحقة "اسم الله". (٣) في هذا الموضع من الأصل علامة التضبيب، ولعله بسبب نصب "علفاً"، وهو كذلك منصوباً في مسند الطيالسي، وفي بعض الروايات السابقة ذكر الناصب له، وهو فعل "يكون علفاً"، وسيأتي في بعض الروايات "علف" بالرفع، والوجهان جائزان، والله أعلم. (٤) في الأصل "هو" وعلم عليه بعلامة التضبيب، والتصويب من المسند الطيالسي، والسياق يقتضي ذلك، والله أعلم. (٥) رواه أبو داود الطيالسي في المسند ٣٧ ح ٢٨١ بهذا الإسناد والسياق، وأخرجه من طريق موسى بن إسماعيل عن وهيب، عن داود … به الإمام أبو داود في سننه ١/ ٦٧ ح ٨٥، كتاب الطهارة، باب الوضوء بالنبيذ، إلا أنه عنده مختصرا إلى قوله: "ما كان معه أحد".