إن شاء الله. (٢) بالمهملة والمثناة التحتية وآخره تاء مثناة فوقية، هكذا في الأصل، ووضع عليه علامة التضبيب، لأن في الروايات السابقة "جنان" ـ بالجيم والنونين بينهما ألف ـ وفي أحاديث أخرى جاء الأمر بقتل الحيات بعكس ما هنا، هذا وسيأتي في حديث سائبة عن عائشة النهي عن قتل الحيات، وسيأتي له مزيد تفصيل هناك والله أعلم. (٣) لم أجده من رواية ابن عفير. (٤) رواية ابن وهب أخرجها بهذا اللفظ الإمام الطحاوي في مشكل الآثار ٤/ ٩٣، ولم أقف على رواية ابن القاسم، والحديث في الموطأ بهذا الإسناد واللفظ، إلا أن فيه الحيات بالمهملة والتحتانية وآخره الفوقية ـ بدل الجنان ـ بالجيم والنون، وهو بهذا اللفظ أخرجه أحمد في المسند ٢/ ١٤٦ عن عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب، عن نافع به.