(٢) المروزي العابد، نزيل عسقلان، قال أحمد: كان صالحاً، وأثنى عليه خيراً. وقال أبو حاتم: شيخ، ومرة قال: ثقة. الجرح والتعديل ٨/ ٣٠٨، التهذيب ١٠/ ١٦٤. (٣) بفتح الميم والواو، بينهما الراء الساكنة، وراء أخرى مضمومة بعدها الواو، وفي آخرها الذال المعجمة ـ وقد تدخل الألف اللام على الراء الثانية. هذه النسبة إلى مرو الروذ، وقد يخفف في النسبة إليها، ويقال: المروذي. الأنساب ١٢/ ٢٠٠. (٤) بالفتح ثم الكسر، والتشديد وياء ساكنة وصاد أخرى، كذا ضبطه الأزهري وغيره من اللغويين بتشديد الصاد الأولى ـ هذا لفظه، وتفرد الجوهري وخالد الفارابي بأن قالا: بتخفيف الصادين، والأول أصح، وهي مدينة على شاطئ جيحان من ثغور الشام تقارب طرسوس. معجم البلدان ٥/ ١٤٤ - ١٤٥. (٥) الربيع بن نافع الحلبي، نزيل طرسوس. (٦) لم أقف عليه من رواية مصعب بن ماهان عن سفيان. (٧) لم أقف على ترجمته. (٨) بفتح الطاء والنون، وكسر الجيم وسكون الياء آخر الحروف، وفي آخرها راء، هذه النسبة إلى الطناجير جمع طنجير، والمشهور بها أبو الفرج الحسين بن علي الطناجيري … اللباب ٢/ ٢٨٥.