(٢) في ط: "من". (٣) في ط: "فيهم". (٤) في ب، ع، ش، ط: "طريق". (٥) سورة العنكبوت، الآية: ٤٨، وفيها من الآيات قوله تعالى: {وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ فَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمِنْ هَؤُلَاءِ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الْكَافِرُونَ (٤٧) وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ (٤٨) بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ}. (٦) من المفيد أن نشير إلى أن الأمية كانت في رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خاصية ولم تكن نقيصة كما قد يتوهم بعضهم عن جهل أو تعمد. (٧) حَذَق فلانٌ الشيءَ: مَهَرَ فيه، فهو حاذق، وجمعه حُذَّاقٌ. (٨) الناموس هنا: الشريعة أو القانون. والناموس أيضًا: جبريل.