(١) قوله: "مجالس الذكر" لم يرد في (ش). (٢) في ب: "قساوة في قلبه". (٣) في ب، ط: "مجلس". (٤) في ع: "تتنزل". (٥) في هامش نسختي (ع، ب) زيادة، هذا نصها: "وعن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، أنهما شهدا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنّه قال: لا يقعد قوم يذكرون الله إلّا حفَّتْهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله فيمن عنده". وهذا اللفظ الذي ورد في هامش نسختي (ب، ع) هو عند أحمد في "المسند" ٣/ ٩٢. وأما ما ألمح إليه المؤلف في متن الكتاب فهو اقتباس من جزء من حديث رواه مسلم رقم (٢٦٩٩) في الذكر والدعاء، باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن، وعلى الذكر؛ والترمذي رقم (٢٩٤٥) في القراءات، باب رقم (١٢)؛ وأحمد في المسند ٢/ ٤٠٧ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. (٦) رواه الترمذي رقم (٣٥٠٩) في الدعوات، باب رقم (٨٣)، وقال: حديث حسن غريب. وفي سنده إبراهيم بن يعقوب بن إسحاق الجوزجاني، ثقة حافظ، رمي بالنصَب، ولكن للحديث شاهد عند الطبراني في "المعجم الكبير" من حديث عبد الله بن عباس، كما ذكر صاحب "كنز العمال" ١٠/ ١٣٨، فهو به حسن. (٧) قوله: "فإذا انقضى مجلس الذكر" ساقط في (آ).