(٢) سورة الأعلى، الآية ١٤. أي قد فاز من طهَّر نفسه بالإيمان، وأخلص عمله للرحمن. (٣) في ب: "والعمل بما فيه". (٤) لفظة: "له" لم ترد في (آ). (٥) سورة البقرة، الآية ٢٦٩. (٦) هو الفضيل بن عِيَاض بن مسعود التميمي اليربوعي، أبو علي، شيخ الحرم المكي، من أكابر العباد الصلحاء. كان ثقة في الحديث، أخذ عنه خلق منهم الإمام الشافعي. ولد في سمرقند سنة (١٠٥) هـ ونشأ بأيبوَرْد، ودخل الكوفة وهو كبير، وأصله منها، ثم سكن مكة وتوفي بها، من كلامه: "من عرف الناس استراح". مات سنة (١٨٧) هـ. وانظر ترجمته وكثيرًا من أقواله في "صفة الصفوة" ٢/ ٢٣٧ - ٢٤٧. (٧) في ب، ط: "وهو "وهو تحريف لأن الضمير يعود إلى الحكمة. (٨) في آ: "تفسير القرآن وتبيين". (٩) ديوانه ٢٢ - ٢٣ ورواية البيت الثاني: وتُصْبِحُ ضاحِكًا ظَهْرًا لِبَطْنٍ … وتَذْكُرُ ما اجْتَرَمْتَ فلا تذوبُ