(٢) بعدها في ش، ع: "اللهم ألهمنا رشدنا". (٣) في آ: "يكون الذي لا يتوب"، وفي ش، ع: "فكيف بحال من لا يتوب"، وأثبت ما جاء في ط. (٤) في ط: "الأعمال". (٥) "أخرجه البخاري" ١١/ ٩٧ رقم (٦٣٠٦) في الدعوات: باب أفضل الاستغفار، وباب ما يقول إذا أصبح، والترمذي رقم (٣٣٩٠) في الدعوات، باب رقم (١٥)، والنسائي ٨/ ٢٧٩ في الاستعاذة: باب الاستعاذة من شر ما صنع؛ عن شداد بن أوس: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال: "سيِّد الاستغفار: أن يقول العبدُ: اللهم أنت ربي، لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدِك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء لك بذنبي، فاغفر لي ذنوبي؛ فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. من قالها من النهار موقنًا بها، فمات من يومه قبل أن يُمسيَ، فهو من أهل الجنة، ومن قالها من الليل وهو موقن بها، فمات قبل أن يصبح، فهو من أهل الجنة". (٦) في آ، ش، ع: "في مرضه".