٢ ينظر الكتاب: ٤/ ٩٧. ٣ العبارة التي بين المعقوفتين جاءت في "ق" هكذا: "وكالمرفوع والموضوع، بمعنى الرفع والوضع. قال سيبويه: هما صفتان. ومعنى هذا مرفوع وموضوع: هذا ما أرفعه وما أوضعه. وقال سيبويه: هما صفتان معناهما عنده: دعه إلى زمان يوسر فيه، وإلى زمان يعسر فيه؛ لأنه لا يمتنع مجيء المصدر عنده على وزن مفعول". ٤ القلم: من الآية "٦". ٥ هو أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد بن عمر الخوارزمي، الزمخشري، أديب، لغوي، نحوي، ولد بزمخشر سنة ٤٦٧هـ. وإليها نسب. ورد بغداد غير مرة وأخذ الأدب عن كثير من علمائها، ووصل إلى خراسان وجاور بمكة المكرمة حتى قيل له: جار الله وتوفي بخوارزم سنة ٥٣٨هـ، وله مصنفات كثيرة، أشهرها: المفصل والأنموذج، وأساس البلاغة، والكشاف، والفائق في غريب الحديث. "ينظر ترجمته في: وإنباه الرواة: ٣/ ٢٦٥-٢٧٢، وبغية الوعاة: ٣٨٨، وشذرات الذهب: ٤/ ١١٨-١٢١، ومعجم الأدباء: ١٩/ ١٢٦-١٣٥، والنجوم الزاهرة: ٥/ ٢٧٤، ونزهة الألباء: ٢٧٤-٢٧٦. ٦ ينظر المفصل، ص٢٨٥.