٢ في "هـ": كالغزي. ٣ في "هـ" زيادة لفظة "المصنف" بين "زعم"، و"أكثر". ٤ لفظة "الياء" إضافة من "هـ". ٥ في "ق": لفعل. ٦ ينظر الكافية الشافية: ٤/ ٢١٢١. ٧ ينظر المنصف: ٢/ ١٦١. ٨ ما بين المعقوفتين ساقط من "ق". ٩ جاء في اللسان "قصا" ٦/ ٣٦٥٧: "والقصوى والقصيا: الغاية البعيدة، قلبت فيه الواو ياء؛ لأن فُعْلَى إذا كانت اسما من ذوات الواو أبدلت واوها ياء، كما أبدلت الواو مكان الياء في فَعْلَى، فأدخلوها عليها في فُعْلى؛ ليتكافآ في التغيير، قال ابن سيده: هذا قول سيبويه، قال: وزدته أنا بيانًا، قال: وقد قالوا: القصوى، فأجروها على الأصل؛ لأنها قد تكون صفة بالألف واللام. وفي التنزيل: {إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى} . قال ابن السكيت: ما كان من النعوت مثل العليا والدنيا فإنه يأتي بضم أوله وبالياء؛ لأنهم يستثقلون الواو مع ضمة أوله، فليس فيه اختلاف إلا أن أهل الحجاز قالوا: القصوى, فأظهروا الواو وهو نادر وأخرجوه على القياس، إذ سكن ما قبل الواو، وتميم وغيرهم يقولون: القصيا". "ينظر الكتاب ٤/ ٣٨٩".