مَا إنْ رَأَيْتُ وَلاَ أرَى فِي مُدَّتي ينظر البيت في: ما يحتمل الشعر من الضرورة، للسيرافي: ٧٤، وأمالي الزجاجي: ٥٤, والمفصل: ٣٨٦، وابن يعيش: ١٠/ ١٠١، وشرح الشافية للرضي: ٣/ ١٨٣، وشرح الشافية للجاربردي "مجموعة الشافية ١/ ٣١٢"، وشرح شواهد الشافية: ٤٠٣ "١٨٨"، والخزانة: ٣/ ٥٢٦. الشاهد في قوله: "كجوارِيٍ" حيث أنشده شاهدا على أن قوما من العرب يجرون الياء مجرى الحرف الصحيح في الاختيار, فيحركونها بالجر والرفع. قال السيرافي: فجمع بين ضرورتين: إحداهما: أنه كسر الياء في حال الجر. والثانية: أنه صرف ما لا ينصرف. "ما يحتمل الشعر من الضرورة: ٧٤". ٢ في "هـ": حالة. ٣ هذا عجز بيت من الطويل، لعامر بن الطفيل العامري الجعدي، وصدره: فما سودتني عامر عن وراثة ينظر البيت في: المفصل: ٣٨٤، وشرح الشافية للرضي: ٣/ ١٨٣، وشرح الشافية للجاربردي "مجموعة الشافية: ١/ ٣١٢" وشرح شواهد الشافية: ٤٠٤ "١٨٩". وأنشده شاهدا على أن تسكين الواو من "أسموْ" مع الناصب شاذ. ٤ هذا صدر بيت من البسيط قاله الحطيئة "ديوانه: ٢٤٠" وعجزه: بين الطَّوِيّ فصارات فواديها ينظر البيت في: الكتاب: ٣/ ٣٠٦، والخصائص: ١/ ٣٠٧، ٢/ ٢٩١، والمنصف: ٢/ ١٨٥، ٣/ ٨٢، والمحتسب: ١/ ١٢٦، ٢/ ٣٤٣، والأمالي الشجرية: ١/ ٢٩٦، والمفصل: ٣٨٥، وابن يعيش: ١٠/ ١٠٠، وشرح شواهد الشافية: ٤١٠ "١٩٦". والشاهد فيه: تسكين الياء من "أثافِيْها" للضرورة.