(٢) يُعَدُّ أَحَدَ رُوَاة النُّسْخَة المَوْجُوْدَة مِنَ "المُنْتَقَى". وَقَدْ نَصَّ عَلَى رِوَايَتِهِ لَهُ ابن عَبْد الهَادِي، وَالذَّهَبِي، وَيُعَدَ أَحَدُ الرُّوَاة الَّذِيْن تَحَمَّل الحَافِظ ابن حَجَر مِنْ طَرِيْقِهِ كِتَاب "المُنْتَقَى" كَمَا فِي "المُعْجَم المُفَهْرَس" (برقم: ٢٦).(٣) نَصَّ عَلَى رِوَايَتِهِ عَنْهُ ابن الفَرَضِىِ فِي "تَارِيْخِهِ" (١/ ١١٩)، وَذَكَرَ أَنَّ سَمَاعَهُ مِنْهُ كَانَ بِمَكَّة.(٤) تَصَحَّفَ فِي مَطْبُوْعَة "فهرسته" ابن خَيْرِ إِلَى "الرُّمَيْدِي".(٥) يُعَدَ أَحَدَ رُوَاة النُّسْخَة المَوْجُوْدَة مِنَ "المُنْتَقَى". وَقَدْ نَصَّ عَلَى رِوَايَتِهِ لَهُ ابن عَبْد الهَادِي، وَالذَّهَبِي، وَمِنْ طَرِيْقِهِ رَوَاهُ ابن خَيْر الإِشْبِيْلي كَمَا فِي "فهرسته" (ص: ١٢٢)، وَالحَافِظ كَمَا فِي "المُعْجَم المُفَهْرَس" (برقم: ٢٦). وَذَكَرَ ابنُ الفَرَضِي فِي "تَارِيْخِه" (١/ ١٨٢ - ١٢٩) أَنَّه رَحَلَ إِلَى مَكَّة فَسَمِعَ مِنْهُ بِهَا الكَثِيْر. وَلِذَا وَصَفَهُ الحُمَيْدِي فِي "جَذْوَة المُقْتَبِس" (١/ ٨٩) بِقَوْلِهَ: "صَاحِبُ أَبِي مُحَمَّد بن الجَارُوْد".(٦) يُعَدَ أَحَدُ الرُّوَاة الَّذِيْن تَحَمَّل الحَافِظ ابن حَجَر مِنْ طَرِيْقِهِ كِتَاب "المُنْتَقَى" كَمَا فِي "المُعْجَم المُفَهْرَس" (برقم: ٢٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute