وتَصَحّف -أَيْضًا- فِي مَطْبُوْعَة "شَرْح مَعَانِي الآثار" (٤/ ١٢١) إِلَى: "سَعِيْد" بالتَّحْتَانِيَّة، وَذَكر مُحَقِّقُهُ أَنَّهُ يُوْجَدُ فِي نُسْخَةٍ: "سَعْد"، وَقَدْ نَبَّه عَلَى ذَلِك العَلامة المُظَاهِري فِي "تَرَاجِم الأَحْبَار".(٢) تَصَحّف في طَبْعَة الأَعْظَمِي الطَّبْعَة الثَّالِثَة (برقم: ١٤٩٥)، و"التَّرْغِيْب والتَّرْهِيْب" للأَصْبَهَانِي (٢/ ٨٢/ ١٢٠١) إلى: "عَبْد الحَكِيْم"، والتَّصْوِيْب من النُّسْخَة الخَطّية (ق: ١٥٨/ أ)، والإِتْحَاف" (١٣/ ٢٥٣)، وقد سَبَقَنِي إلى التَّنْبِيْه على ذلك محقق الإِتْحَاف"، وكذا د. ماهر الفَحْل. وتَصَحّف في كِتَاب د. ماهر الفَحْل "ذَيْل مُخْتَصَر المُخْتَصَر" (برقم: ٢٧٠) إلى: "الحَكَم"، والتَّصْوِيْب من "الإتحاف" (١٢/ ١٤٢).(٣) تَصَحّف فِي "كَشْف الأَسْتَار" إِلَى "أنين".(٤) نَسَبه إِلَى "أَعْيَن" ابن خُزَيْمَة، وَزَادَ ابن يُوْنُس في نَسَبه "لَيْث".(٥) كُنّي بِهَا فِي "الجَرْح والتَّعْدِيْل"، وَتَارِيْخ ابن زَبْر، "وَتَارِيْخ الإِسْلام"، وَ"المَغَانِي"، وَوَقَعَ فِي بَعْض نُسَخ "الجَرْح والتَّعْدِيْل": "أَبُو عُمَيْر". نَبَّه عَلَى ذَلِك مُحَقِّقُهُ العَلامة المُعَلِّمِي -رَحِمَهُ الله تَعَالَى-، وَبِهَا ذُكِرَ فِي "تَرَاجِم الأَحْبَار"، وَفِي "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا: "أَبُو عَمْرو". وكَنَّاهُ مُحَمَّد بن أَحْمَد بن أَبِي يُوْسُف: أبا مُحَمَّد"
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute