(٢) بِفَتْح القَاف وَالزَّاي المُشَدَّدَة، وَفِي آخِرِهَا زَاي أُخْرَى. نِسْبَةٌ إِلَى بَيْعِ "القَزِّ" وَعَمَلِهِ. "الأَنْسَاب" (١٠/ ١٣٢).(٣) بِضَم الجِيْم، وَسُكُوْن الرَّاء المُهْمَلَة، وَالجِيْم والنُّوْن بَعْدَ الأَلِف، نِسْبَة إِلَى بَلْدَةِ (جُرْجَان). "الأَنْسَاب" (٢/ ٦٣).مَوْقِعُهُا حَالِيُّا: تَقَع اليَوْم في الجُمْهُوْرِيّة الإِيْرَانِيّة.قَال ابن حِبَّان: "هُوَ مِنْ أَهْلِ الرَّيّ، كَان أَصْلُهُ مِنْ جُرْجَان".(٤) بِفَتْح الرَّاء، والزَّاي المَكْسُوْرَةِ بَعْد الأَلِف، نِسْبَةٌ إلى "الرَّي" مَدِيْنَةٌ مَشْهُوْرَةٌ في الشَّمَال الشَّرْقِي مِنْ إِقْلِيْم بِلاد الجِبَال، وقد خَرِبَتْ هذه المَدِيْنَة، وبَعْدَ زَمَنٍ قام في مَوْضِعِهَا مَدِيْنَة "طِهْرَان"، التي لم تَكُنْ غَيْر قَرْيَة مِنْ أَكْبَر قُرَى "الرَّي".مَوْقِعُهُا حَالِيًّا: تَقَع اليَوْم في الجَنُوْب الشَرْقِي لـ "طِهْرَان"-عاصِمَة الجُمْهُوْرِيّة الإِيرَانِيّة- على بُعْد (٩ كم). "الأَنْسَاب" (٦/ ٤١)، "بُلْدَان الخِلافَة الشَّرْقِيّة" (ص: ٢٤٩)، "دَائِرَة المَعَارِف الإِسْلامِيّة" (١٠/ ٢٨٥).وَنِسْبَتُهُ إِلَى"الرَّازِي" مَأْخُوْذَةٌ مِنْ مَصَادِرِ تَرْجَمَتِهِ. وَأَمَّا النُّسْخَةُ الخَطِّيَّة "للمُنْتَقَى" (ق: ١٠٥/ ب)، وَمَطْبُوْعَاتِهِ: (ص: ٤٥٤/ ط: الهِنْدِيَّة)، (برقم: ١٠٢٢/ ط: السَّيِّد عَبْد الله بن هَاشِم اليَمَانِي)، وَسَائِر مَطْبُوْعَاتِهِ المُصَوَّرَة مِنْ ط: اليَمَانِي، كـ ط: "البَارُوْدِي، وَط: دَار القَلَم بَيْرُوْتَ،، وَ"غَوْث المَكْدُوْد"، و (برقم: ١٠٩٨/ ط: دَار التَّقْوَى)، و"لُؤْلُؤِ الأَصْدَاف" (١/ ٢٦/ ٢٠). "الدَّارِي" بالدَّال المُهْمَلَة، وَقَدْ ضُبِطَ فِي النُّسْخَةِ الِهنْدِيَّةِ بِالشَّكْلِ.وَقَدْ رَجَعْتُ إِلَى النُّسْخَةِ المَطْبُوْعَةِ مِنْ كِتَاب "إِتْحَاف المَهَرَة" (١/ ٦٢١/ ٩١٣) فَوَجَدْتُ الحَافِظَ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute