(٢) بِفَتْح التَّاء المَنْقُوْطَة باثْنَتَيْن مِنْ فَوْقِهَا، وَاليَاء المَنْقُوْطَة بِاثْنَتَيْن مِنْ تَحْتِهَا بَيْن المِيْمَيْن المَكْسُوْرَتَيْن، نِسْبهٌ إِلَى تَمِيْم. "الأَنْسَاب" (٣/ ٧٨). قَالَ الحَاكِم فِي "تَارِيْخِهِ": "مِنْ بَنِي سَعْد تَمِيْم". اهـ. وَكَذَا قَالَ فِي "مَعْرِفَةِ عُلُوْمِ الحَدِيْث" (ص: ٤٨٦)، وَهُوَ سَعْد بن زَيْد بن مَنَاة بن تَمِيْم.(٣) بِفَتْح النُّوْن، وَسُكُوْن اليَاء المَنْقُوْطَة مِنْ تَحْتِهَا بِاثْنَتَيْن، وَفَتْح السِّيْن المُهْمَلَة، وَبَعْد الأَلفِ بَاء مَنْقُوْطَة بِوَاحِدَة، وِفي آخِرِهَا الرَّاء، نِسْبَةٌ إِلَى نَيْسَابُوْر، إِحْدَى مُدُن خُرَاسَان. "الأَنْسَاب" (١٢/ ١٨٤).مَوْقِعُهَا اليَوْم: تَقَعُ حَالِيًّا فِي إِيْرَان عَلَى بُعْدِ (٩٠) كِيْلًا مِنْ مَدِيْنَةِ مَشْهَدَ عَاصِمَة خُرَاسَان الحَدِيْثَة. "بُلْدَان الخِلافَة الشَّرْقِيَّة" (ص: ٤٢٣)، "اطْلَس تَارِيْخ الإِسْلام" (ص: ٤٣٠).(٤) بِضَم المُوَحَّدَة، وَتَشْدِيْد الزَّاي. "تَكْمِلَة الإِكْمَال" (١/ ٢٨٨)، "كَشْف النِّقَاَب". قَالَ البَاوَرْدِي: "البُزُّ: التَّيْس". قَالَ الحَاكِم: "كَانَ يَكْرَهُ هَذَا اللَّقَب". اهـ. تَصَحَّفَ فِي مَطْبُوْعَة "الثِّقَاَت" إِلَى: "سَبْر".(٥) "السُّنَن الكُبْرَى" (٨/ ٢٦٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute