(١) (برقم: ١١٦٧)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (١٠/ ٧١/ ١٢٢٨٨)، "لُؤْلُؤِ الأَصْدَاف" (١/ ٣٢٣/ ٥٣٩).(٢) قال الشَّيْخ عَبْد الله السَّعْد -حَفِظَهُ الله تَعَالَى- فِي شَرْح كِتَاب الطَّهَارَة مِنْ كِتَاب "المُنْتَقَى": "ذَكَرَهُ ابن حِبَّان فِي كِتَابِهِ "الثِّقَات"، فَهُوَ لَيْسَ بِالمَشْهُوْرِ، وَلا أَعْلَم فِيْهِ تَوْثِيْقًا غَيْر ذِكْرِ ابن حِبَّان لَهُ فِي كِتَابِهِ "الثِّقَات"، وَابنُ حِبَّان يَتَوَسّعُ فِي بَابِ التَّوْثِيْق؛ لأَنَّ عِنْدَهُ الثِّقَةَ هُوَ الَّذِي لَمْ يُجَرَّح، فَهُوَ لَمْ يُجَرَّح، فَهَذَا وَافَقَ قَاعِدَتَهُ، وَلَكِنْ رِوَايَةُ ابن الجَارُوْد عَنْهُ هَذَا مِمَّا يُقَوِّيْهِ، وَأَيْضًا فَي هَذَا الكِتَاب". اهـ.(٣) نَسَبَهُ إِلَيْهَا الذَّهَبِي، وَهِي: بِكَسْر العَيْن المُهْمَلَة، وَفَتْح الرَّاء، وَفِي آخِرِهَا القَاف، نِسْبَةٌ إِلَى العِرَاق. "الأَنْسَاب" (٨/ ٤٢٣).(٤) بِفَتْح الهَاء، وَالرَّاء المُهْمَلَة، نِسْبَةٌ إِلَى بَلْدَةِ هَرَاة، إِحْدَى أُمَّهَات مُدُن خُرَاسَان. "الأَنْسَاب" (٥/ ٥٤٨).مَوْقِعُهَا حَالِيًّا: تَقَعُ اليَوْم فِي الشَّمَال الغَرْبِي مِنْ أَفْغَانِسْتَان مَعَ حُدُوْدِ إِيْرَان. "بُلْدَان الخِلافَة الشَّرْقِيَّة" (ص ٤٤٩)، "أَطْلَس تَارِيْخ الإِسْلام" (ص: ٤٢٣).تَنْبِيْهٌ: تَصَحَّفتْ هَذِهِ النِّسْبَةُ "فِيْمَا انْتَقَاهُ ابن قُطْلُوْبُغَا مِنَ المُنْتَقَى" إِلَى "البَيْرُوْتِي".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute