(٢) يُعَدَ أَحَدُ رُوَاة النُّسْخَة المَوْجُوْدَة مِنَ "المُنْتَقَى". وَقَدْ نَصَّ عَلَى رِوَايَتِهِ لَهُ ابن عَبْد الهَادِي، وَالذَّهَبِي. وَمِنْ طَرِيْقِهِ رَوَاهُ ابن خَيْر الإِشْبِيْلي كَمَا فِي "فهرسته" (ص: ١٢٣)، وَمِنْ طَرِيْقِهِ تحَمَّل الحَافِظ ابن حَجَر كِتَابَهُ "الكُنَى وَالأَسْمَاء"، كَمَا فِي "المُعْجَم المُفَهْرَس" (برقم: ٦٨٢).(٣) يُعَدَ أَحَدُ رُوَاة النُّسْخَة المَوْجُوْدَة مِنَ "المُنْتَقَى". وَقَدْ نَصَّ عَلَى رِوَايَتِهِ لَهُ ابن عَبْد الهَادِي، وَالذَّهَبِي. وَمِنْ طَرِيْقِهِ أَخَذَهُ ابن خَيْر الإِشْبِيْلي كَمَا فِي "فهرسته" (٢٦).(٤) تَرْجَمَتُهُ فِي "النُّبَلاء" (١٦/ ٢٨).(٥) وَعَلَى هَذِهِ النُّسْخَة اعْتَمَدَ الشَّيْخ الحُوَيْنِي -حَفِظَهُ الله تَعَالَى- فِي تَحْقِيْقِهِ الجَدِيْد لِكِتَاب "المُنْتَقَى"، وَقَدْ ذَكَرَ فِي مُقَدِّمَةِ تَحْقِيْقِهِ أَنَّ الأَخَ الفَاضِلَ خَالِدًا الأَنْصَارِي هُوَ الَّذِي أَتْحَفَهُ بِمَخْطُوْطَةِ الكِتَاب، وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتْحَفَنِي بِهَذِهِ النُّسْخَةِ مِنْ هَذِهِ المَخْطُوْطَةِ اليَتِيْمَة الأَخ الفَاضِل أَحْمَد بَيْسُوْنِي -حَفِظَهُ الله تَعَالَى-، وَأَخْبَرَنِي بِأَنَّ الأَخَ خَالِدًا هُوَ الَّذِي أَتْحَفَهُ بِهَا -جَزَاهُ الله خَيْرًا- وَأَخْبَرَنِي أَيْضًا بِأَنَّ ثَمَّ نُسْخَةً أُخْرَى خَطِّيَّة للكِتَاب تُوْجَدُ فِي مَرْكَزِ جُمْعَة المَاجِد، ثُمَّ وَجَدْتُ مَقَالًا نُشِرَ عَلَى شَبَكَةِ الإِنْتَرْنِت يُؤَكِّدُ مَا ذَكَرَ الأَخ أَحْمَد -حَفِظَهُ الله تَعَالَى- بِعُنْوَان "نَوَادِر مَخْطُوْطَات مَرْكَز جُمْعَة المَاجِد للثَّقَافَة وَالتُّرَاث"، نَصُّهُ: "المُنْتَقَى مِنَ السُّنَن المُسْنَدَة عَنْ رَسُوْلِ الله ﷺ" =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute