(١) بِهَذَا سُمِّي فِي "المُنْتَقَى" (ق: ١٨/ أ)، (ق: ٣٠/ أ)، و"الإِتْحَاف" (ج ٦/ ق: ٣٦/ أ) نُسْخَة السَّخَاوِي، -وَأَفادَ مُحَقِّقُهُ أَنَّهُ كَذَلِكَ فِي نُسْخَةِ ابن شَاهِيْن (٥/ ٢/ ٤٥/ ب) -، وَ"صَحِيْح ابن الشَّرْقِي" (برقم: ١)، وَ"إِبْطَال الحِيَل" (برقم: ٥٤)، وَ"فَضَائِل القُرْآن" للمُسْتَغْفِرِي (برقم: ٧٤٠)، وَبِهِ تَرْجَمَهُ أَبُوْ أَحْمَد الحَاكِم فِي "الكُنَى"، وَتِلْمِيْذُهُ أَبُوْ عَبْد الله الحَاكِم فِي "تَارِيْخِهِ" كَمَا فِي "تَلْخِيْصِه" للخَلِيْفَة النَّيْسَابُوْرِي، وَجَاء فِي المَوْضِعِ الآخَر مِنَ "الإِتْحَاف" (ج ٣/ ق: ٢٠/ ب) نُسْخَة ابن شاهين، ومَطْبُوْعَةِ "الكَامِل" لابن عَدِي (٤/ ١٣٨): "الحَسَن". وَبِهِ تَرْجَمَهَ الذَّهَبِي فِي "تَارِيْخِهِ"، وَعِنْدِي أَنَّهُ تَصْحِيْفٌ مِنَ "الحُسَيْن"، لِمَا سَبَقَ، وَالله أَعْلَم.(٢) ذَكَرَ الحَاكِم فِي "تَارِيْخِهِ" كَمَا فِي "مُخْتَصَرِهِ" أَنَّ سِكَّةَ طَرْخَان تُنْسَبُ إِلَيْهِم.(٣) بِفَتْح الصَّاد المُهْمَلَة، وَتَشْدِيْد الوَاو، وَفِي آخِرِهَا الفَاء، نِسْبَةٌ إِلَى حَرِفَةِ بَيْعِ الصُّوْف وَالأَشْيَاء المُتَّخَذَة مِنَ الصّوْف. "الأَنْسَاب" (٨/ ٩٩).(٤) بِفَتْح الشِّيْن المُعْجَمَة، وَسُكُوْن العَيْن المُهْمَلَة، بَعْدَهَا الرَّاء المَفْتُوْحَة، وَفِي آخِرِهَا النُّوْن، نِسْبَةٌ إِلَى "الشَّعْر" عَلَى الرَّأْس وَإِرْسَالِهِ". "الأَنْسَاب" (٧/ ٣٤٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute