(٢) تَصَحَّفَتْ فِي النُّسْخةَ الِهنْدِيَّة (ص: ٧٧)، وَمِنْ ثَمَّ نُسْخَة السَّيْد عَبْد الله هَاشِم اليَمَانِي (برقم: ١٤٧)، وَسَائِر النُّسَخ الَّتِي صُوِّرَتْ مِنْهَا، إِلَى: "فَلاس" بالفَاء، وَقَدْ جَاءَتْ عَلَى الصَّوَاب فِي مَخْطُوْطَةِ "المُنْتَقَى" النُّسْخَة السَّعِيْدِيَّة (ق: ١٧/ ب)، وَط دَار التَّقْوَى (برقم: ١٦٤)، وَ"إِتْحَاف المَهَرَة" (ج ٢/ ق: ٩٧/ أ/ نُسْخَة ابن شَاهِيْن سِبْط الحَافِظ)، وَالنُّسْخَة المَطْبُوْعَة (برقم: ٤٩٥٢)، وَقَدْ سَبَقَنِي إِلَى التَّنْبِيْهِ عَلَى ذَلِكَ مُحَقِّقُهُ -جَزَاهُ الله خَيْرًا- وَقَدْ ذُكِرَ مُصَحَّفًا فِي "مُعْجَم شُيُوْخ ابن الجَارُوْد" (ص: ٥٠٧). وَهَذَا مِنَ الأَدِلَّة الَّتِي جَعَلَتْنِي أَقُوْلُ بِأَنَّ "مُعْجَم شُيُوْخ ابن الجَارُوْد" المُلْحَق بِطَبْعَةِ دَار التَّقْوَى مَأْخُوْذٌ مِنْ نُسْخَةِ "غَوْث المَكْدُوْد"، وَلَيْس مِنْ ط: دَار التَّقْوَى نَفْسِهَا، الَّتِي قُوْبِلَتْ عَلَى النُّسْخَة السَّعِيْدِيَّة لِكِتَاب "المُنْتَقَى"، وَالله أَعْلَم.(٣) بِضَم النُّوْن، وَفَتْح المِيْم، وَسُكُوْن اليَاء المَنْقُوْطَة باثْنَتَيْن مِنْ تَحْتِهَا، وَفِي آخِرِهَا رَاء. "الأَنْسَاب" (١٢/ ١٤٤).(٤) "المُنْتَقَى".(٥) "الفَقِيْه وَالمُتَفَقِّه" (١/ ١٧٥/ ١٦٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute