(٢) بِفَتْح الكَاف، وَسُكُوْن الَّلام، وَفِي آخِرِهَا بَاء مُوَحَّدَة، نِسْبَةٌ إِلَى قَبِيْلَةٍ. "اللُّبَاب" (٣/ ١٠٤).(٣) بِفَتْح الكَاف، وَسُكُوْن اليَاء المَنْقُوْطَة مِنْ تَحْتِهَا بِاثْنَتَيْن، وَفَتْح السِّيْن المُهْمَلَة، وَفي آخِرِهَا النُّوْن، نِسْبهٌ إِلَى "كَيْسَان"، اسِم لِبَعْضِ أَجْدَادِ المُنْتَسِب إِلَيْهِ. "الأَنْسَاب"(٤) بِفَتْح النُّوْن، وَسُكُوْن اليَاء المَنْقُوْطَة، وَفَتْح السِّيْن المُهْمَلَة، وَهِي مَدِيْنَة مَشْهُوْرَة فِي إِيْرَان، وَيُلْفَظُ اسْمُهَا اليَوْم "نَيْشَابُوْر". "الأَنْسَاب" (١٢/ ١٨٤).مَوْقِعُهَا حَالِيًّا: تَقَع اليَوْم فِي جُمْهُوْرِيَّة إِيْرَان الإِسْلامِيَّة، عَلَى بُعْد (٩٠) كِيْلا مِنْ مَشْهَد عَاصِمَة خُرَاسَان حَالِيًّا. "بُلْدَان الخِلافَة الشَّرْقِيَّة" (ص: ٤٢٣)، "أَطْلَس تَارِيْخ الإِسْلام" (ص: ٤٣٠).وَقَدْ نَسَبَهُ إِلَيْهَا: ابن الجَارُوْد فِي "المُنْتَقَى" (برقم: ٥٣٢)، وأَحْمَد بن مُحَمَّد الجَمَّال الأَصْبَهَانِي - كَمَا فِي "المُعْجَم الكَبِيْر" (برقم: ٢٣٨). وَقَدْ بَيَّنَ الحَافِظ فِي "اللِّسَان" (٤/ ١٦٠) وَجْهَ نِسْبَتِهِ إِلَيْهَا فَقَال: "سُلَيْمَان بن شُعَيْب الكَيْسَانِي المِصْرِي، … أَصْلُهُ مِنْ نَيْسَابُوْر".وَقَدْ نَتَجَ عَنْ نِسْبَتِهِمْ لَهُ إِلَى أَصْلِهِ نَيْسَابُوْر أَنْ تَرَدَّدَ بَعْضُهُم فِي أَنَّهُ "سُلَيْمَان بن شُعَيْب الكَيْسَانِي المِصْرِي". انْظُر: "الحَافِظ ابن الجَارُوْد وَزَوَائِد مُنْتَقَاة عَلَى الأُصُوْل السّتَّة" (ص: ٣٠).(٥) تَصَحَّفَ إِلَى: "الغَزِّي" فِي مَطْبُوْعَات "المُنْتَقَى": (ص: ٥٢/ ط: الِهنْدِيَّة)، (برقم: ٩٣/ ط: السَّيِّد عَبْد الله بن هَاشِم اليَمَانِي)، وَكَذَا هُوَ فِي سَائِر مَطْبُوْعَاتِهِ المُصَوَّرَة مِنْ ط: اليَمَانِي، كـ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute