تَابَعَهُ مُحَمَّد بن سُلَيْمَان القِيْرَاطِي، وَمُحَمَّد بن عُثْمَان الوَرَّاق، وَحَجَّاج بن حَمْزَة الرَّازِي. رَوَاهُ عَنْهُم ابن الجَارُوْد.(٢) (برقم: ٤٣٢)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (١٢/ ٢١٠/ ١٥٤٢٦)، "لُؤْلُؤِ الأَصْدَاف" (٢/ ٥٦/ ٦٣٧).تَابَعَهُ أَبُوْ بَكْر مُحَمَّد بن عَبْد الرَّحْمَن الجُعْفِي. رَوَاهُ عَنْهُ أَبُوْ عَوَانَة الإِسْفَرَايِنِي فِي "المُسْتَخْرَج" (برقم: ٢٧٨٤).فَائِدَةٌ: ذَكَرَ الدَّارَقُطْنِي فِي "الغَرَائِب وَالأَفْرَاد" أَنَّهُ تَفَرَّدَ بِحَدِيْثِ المُسْتَوْرِد الفِهْرِي مَرْفُوْعًا: "مَا الدُّنْيَا فِي الآخِرَة إِلا مِثْل مَا يَجْعَل أَحَدُكُم أَصْبَعَهُ فِي اليَم". "أَطْرَاف الغَرَائِب وَالأَفْرَاد" (٢/ ١٤٣/ ٤٤٠٧). وَجَزَمَ فِي "العِلَل" (١٠/ ٣٠١/ ٣٤٠٥) بِوَهْمِهِ فِي إِسْنَادِهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute