وَقَدْ جَاء عَلَى الصَّوَاب فِي "الإِتْحَاف" (١٧/ ٤٣٨/ ٢٢٥٨٢)، وَ"لُؤْلُؤِ الأَصْدَاف" (٢/ ١٩٣/ ١٠٠٩). وَقَدْ سَبَقَنِي إِلَى التَّنْبِيْهِ عَلَى ذَلِك د. مَحْمُوْد أَحْمَد عَبْد المُحْسِن فِي تَحْقِيْقِه لـ "الإِتْحَاف"، وَأَفَادَ أَنَّ نُسْخَتَي "الإِتْحَاف" قَدِ اتَّفَقَتَا عَلَى وُرُوْدِهِ فِيْهِمَا عَلَى الصَّوَاب.وَقَدْ نَتَجَ عَنْ هَذَا الخَطَإِ التَّفْرِيْق بَيْنَهُ وَبَيْن "سُلَيْمَان بن شُعَيْب النَّيْسَابُوْرِي"، وَهُمَا فِي الحَقِيْقَةِ وَاحِد.(١) قَال لَهُ الخَطِيْب "السَّابِق واللاحِق" (برقم: ٤٠)، "النُّبَلاء" (٩/ ٥٠٨).(٢) "المُعْجَم الكَبِيْر" (١٨/ برقم: ٢٣٨). وَقَدْ تَصَحَّفَ فِيْهِ إِلَى: "الحَسَن".(٣) تَصَحَّفَ فِي مَطْبُوْعَة "نُخَبِ الأَفْكَار" (١٣/ ٢٩٥) إِلى (الحَصِيْب).(٤) "تَارِيْخ دِمَشْق" (٥٦/ ٤٤٠)(٥) "الطُّيُوْرِيَّات" (برقم: ٢٩٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute