للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

العُثُوْرِ عَلَى تَرْجَمَةٍ لِبَعْضِ هَؤُلاءِ الرُّوَاةِ كـ "أَحْمَد بن مُحَمَّد بن عَبْد الله بن مُحَمَّد الشَّافِعِي"، وَ"سَعِيْد بن بَحْر القَرَاطِيْسِي"، وَ"سُلَيْمَان بن سَعِيْد النَّيْسَابُوْرِي"، وَ"مُحَمَّد بن بَزِيْع"، وَ"مُحَمَّد بن عُمَر بن حَفْص القَصَبِي"، وَ"مُحَمَّد بن عَلِي بن زَيْد الصَّائِغ المَكِّي".

وَلَيْس ذَلِك مِنْ بَابِ الغَمْزِ لَهُم، حَاشَا وَكَلا؛ فَمِنْهُم اسْتَفَدْتُ، وَمِنْ عِلْمِهِم نَهَلْتُ.

كَمَا أَنَّ ذَلِكَ -أَيْضًا- لَيْس بِمُزَحْزِحِهِم عَن مُنِيْفِ مَقَامِهِم، لِمَنِ اسْتَفْرَغَ وسْعَهُ فِي البِحَثِ عَنْهُم.

٢٦ - قُمْتُ بِذِكْرِ عَدَدِ مَرْوِيَّاتِهِم الَّتِي رَوَاهَا لَهُم الحَافِظُ ابنُ الجَارُوْد، وَجَعَلْتُ لِذَلِكَ عُنْوَانًا بَارِزًا.

٢٧ - ثُمَّ قُمْتُ بِتَوْثِيْقِ ذَلِكَ فِي الحَاشِيَةِ مِنْ "كِتَاب المُنْتَقَى".

٢٨ - ثُمَّ وَثَّقْتُ جَمِيْعَ مَرْوِيَّاتِهِم هَذِهِ مِنْ كِتَاب "إِتْحَاف المَهَرَة"، مَعَ التَّنْبِيْهِ عَلَى مَا فَات الحَافِظ رَحِمَهُ الله تَعَالَى، مِمَّا هُوَ عَلَى شَرْطِهِ فِيْهِ، -مِنْ ذِكْرِ جَمِيْعِ مَرْوِيَّات "كِتَاب المُنْتَقَى"-، وَالإِشَارة إِلَى مَا تَمَّ اسْتِدْرَاكُهُ عَلَيْهِ مِنْ قِبَلِ بَعْضِ مُحَقِّقِي الكِتَاب؛ جَزَاهُم الله خَيْرًا!

٢٩ - وَكَذَا قُمْتُ بِتَوْثِيْقِ ذَلِكَ مِنْ رِسَالَةِ العَلامَة زَيْن الدِّيْن ابن قُطْلُوْبُغَا "المُنْتَقَى مِنَ المُنْتَقَى".

٣٠ - وَكَذَا مِنْ كِتَابِ "لُؤْلُؤ الأَصْدَافْ بِتَرْتِيْب المُنْتَقَى عَلَى الأَطْرَافْ" للشَّيْخِ الفَاضِلِ أبي إِسْحَاق الحُوَيْنِي -حَفِظَهُ الله تَعَالَى-.

<<  <   >  >>