(٢) "التَّقْرِيْب" (برقم: ١١٨).(٣) (١١، ٣٨، ٥٣، ٥٤، ٧٣، ١٠٧، ١١٢، ١٥١، ١٦٧، ٢٠٤، ٢١٠، ٢٥٧، ٣٢٧، ٣٧٨، ٤١٢، ٥٩٦، ٧٠٤، ٧٣٣، ٨٧٨).تَنْبِيْهٌ: قال د. مُقْبِل الحَرْبِي (ص: ١٣): "رَوَى عَنْهُ عِشْرِيْن حَدِيْثًا". كَذَا قَال! وَالصَّوَاب أَنَّهُ رَوَى عَنْهُ تِسْعَةَ عَشَرَ حَدِيْثًا، كَمَا ذَكَرَ د. مُحَمَّد بن عَبْد الكَرِيْم عُبَيْد (ص: ١٨)، نَعَم رَوَى لَهُ فِي عِشْرِيْن مَوْضِعًا، وَقَدْ كَرَّرَ فِيْهَا حَدِيْثَ مُعَاذ ﵁، فَذَكَرَهُ برقم (٣٧٨)، ثُمَّ أَعَادَهُ برقم: (١١٨٣). وَلَمْ يَتَنَبه لِهَذَا د. مُقْبِل -حَفِظَهُ الله تَعَالَى-؛ فَقَال مَا قَال؟!.وَفِي المُقَابِلِ فات العَلامة الحُوْيِنِي -حَفِظَهُ الله تَعَالَى- فِي "المُعْجَمِ" الَّذِي أَعَدَّهُ لشُيُوْخِ ابن الجَارُوْد" (ص: ٤٨٣)؛ ذِكْرُ الإِحَالَة إِلَى أَوَّل حَدِيْثٍ أَخْرَجَهُ لَهُ ابن الجَارُوْد فِي كِتَابِهِ "المُنْتَقَى"، وَهُوَ حَدِيْث رقم (١١).(٤) "الكَاشِف" (برقم: ١٠٢). وَقَال فِي "التَّذْكِرَة" (٢/ ٥٦٥): "مُتَّفَقٌ عَلَى جَلالَتِهِ وَعَدَالَتِهِ".(٥) "التَّقْرِيْب" (بِرَقْم: ١٣١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute