(٢) "التَّقْرِيْب" (برقم: ١٥٠١).(٣) (برقم: ٧٦٣).(٤) تَأْتِي تَرْجَمَتُهُ -إِنْ شَاء الله تَعَالَى- (بِرَقْم: ٣٠).(٥) (برقم: ٦٩٤، ٦٩٥، ١٠٧٥).(٦) ذَكَرَ الحَافِظ فِي "الإِتْحَاف" (١٥/ ٧٠٤/ ٢٠٢١٣، ٢٠٢١٤) أَنَّ ابن الجَارُوْد أَخْرَج حَدِيْثَهُ فِي كِتَاب البُيُوْع، ثُمَّ قَال: "وَأَعَادَهُ فِي "الأَحْكَام" بِسَنَدِهِ". وقَال الشَّيْخُ الحُوَيْنِي فِي "غَوْث المَكْدُوْد" (٢/ ٢٠٧): "هُوَ حَدِيْثٌ وَاحِدٌ، قَطَّعَهُ المُصَنِّف". اهـ.تَنْبِيْهٌ: قال د. مُقْبِل بن مُرَيْشِيْد الحَرْبِي (ص: ٢٧) -وَفَّقَهُ الله تَعَالَى-: "رَوَى عَنْهُ ثَلاثَةَأَحَادِيْث". كَذَا قَال؟!، وَالصَّوَاب أَنَّهُ حَدِيْثٌ وَاحِدٌ قَطَّعَهُ، وكَرَّرَهُ ابن الجَارُوْد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute