(١) "النُّبَلاء" (١٢/ ٣٤٥).(٢) "التَّقْرِيْب" (برقم: ٥٩٤٩).(٣) (برقم: ٤٨، ١١٦٧). قَالَ د. مُحَمَّد بن عَبْد الكَرِيْم بن عُبَيْد (ص: ٢٨): "رَوَى عَنْهُ حَدِيْثًا وَاحِدًا". كَذَا قَالا! وَالصَّوَاب أَنَّهُ رَوَى عَنْهُ حَدِيْثَيْن، كَمَا فِي المَصَادر المُحَال إِلَيْهَا، وَبِذَلِكَ ذَكَرَهُ د. مُقْبِل الحَرْبِي (ص: ٤٠).(٤) تَأْتِي تَرْجَمَتُهُ -إِنْ شَاء الله تَعَالَى- (بِرَقْم: ٢٧).(٥) (برقم: ٧٥٩، ٧٦٠، ٧٦٢).تَنْبِيْهٌ: قَالَ د. مُقْبِل الحَرْبِي (ص: ٤١) وَد. مُحَمَّد بن عَبْد الكَرِيْم بن عُبَيْد (ص: ٢٨): "رَوَى عَنْهُ ثَلاثَةَ أَحَادِيْث". كَذَا قَالا! وَالصَّوَاب أَنَّهُ "رَوَى عَنْهُ حَدِيْثَيْن فَقَط"، كَمَا فِي المَصَادر المُحَال إِلَيْهَا، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute