للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٣ - وَفِي إِدْخَالِ قَوْمٍ حُوسِبُوا فَاسْتَحَقُّوا الْعَذَابَ أَنْ لَا يُعَذَّبُوا.

٤ - وَفِي إِخْرَاجِ مَنْ أُدْخِلَ النَّارَ مِنَ الْعُصَاةِ.

٥ - وَفِي رَفْعِ الدَّرَجَاتِ.

٦ - وَهِيَ التَّخْفِيفُ عَنْ أَبِي طَالِبٍ فِي الْعَذَابِ.

٧ - الشَّفَاعَةُ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ.

٨ - الشَّفَاعَةُ فِيمَنِ اسْتَوَتْ حَسَنَاتُهُ وَسَيِّئَاتُهُ أَنْ يُدْخَلَ الْجنَّة.

٩ - شَفَاعَتُهُ فِيمَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يَعْمَلْ خَيْرًا قَطُّ.

• في أحد تراجم البخاري : (بَابُ مَا ذُكِرَ مِنْ دِرْعِ النَّبِيِّ ، وَعَصَاهُ، وَسَيْفِهِ وَقَدَحِهِ، وَخَاتَمِهِ، وَمَا اسْتَعْمَلَ الخُلَفَاءُ بَعْدَهُ مِنْ ذَلِكَ مِمَّا لَمْ يُذْكَرْ قِسْمَتُهُ، وَمِنْ شَعَرِهِ، وَنَعْلِهِ، وَآنِيَتِهِ مِمَّا يَتَبَرَّكُ أَصْحَابُهُ وَغَيْرُهُمْ بَعْدَ وَفَاتِهِ).

• من عجائب الاتفاق أن الذين أدركهم الإسلام من أعمام النبي اثنان: (حمزة والعباس) ولم يسلم اثنان: (أبو طالب وأبو لهب).

• حديث: (عق النبي عن نفسه بعد النبوة) لم يثبت.

<<  <   >  >>