للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[الأِسطام]: وَالْإِسْطَامُ بِكَسْرِ الْهَمْزَةِ وَسُكُونِ الْمُهْمَلَةِ وَالطَّاءِ الْمُهْمَلَةِ قِطْعَةٌ وفي الحديث: (فَمَنْ قَضَيْتُ لَهُ بِقَضِيَّةٍ أَرَاهَا يُقْطَعُ بهَا قِطْعَةٌ ظُلْمًا، فَإِنَّمَا يُقْطَعُ لَهُ بِها قِطْعَةٌ مِنْ نَارٍ إِسْطَامًا يَأْتِي بِها فِي عُنُقِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ).

[الأصلع]: من ذهب شعر مقدم رأسه و [الأصمع]: الصغير الأذنين.

[الأصهار]: من جهة النساء، و [الأحماء]: من جهة الرجل، و [الأختان]: يجمعهما.

[الأعجمي]: من لا يفصح باللسان العربي، سواء كان أعجميا أو عربياً.

[الأعراب]: من سكن البادية، عرباً كانوا أو عجماً.

[الإنصات والاستماع]: الْإِنْصَاتُ: هُوَ السُّكُوتُ، وَهُوَ يَحْصُلُ مِمَّنْ يَسْتَمِعُ وَمِمَّنْ لَا يَسْتَمِعُ، كَأَنْ يَكُونَ مُفَكِّرًا فِي أَمْرٍ آخَرَ، وَكَذَلِكَ الِاسْتِمَاعُ قَدْ يَكُونُ مَعَ السُّكُوتِ وَقَدْ يَكُونُ مَعَ النُّطْقِ بِكَلَامٍ آخَرَ لَا يَشْتَغِلُ النَّاطِقُ بِهِ عَنْ فَهْمِ مَا يَقُولُ الَّذِي يَسْتَمِعُ مِنْهُ.

[حرف الباء]

[بدداً]: أي متفرقين.

[برك]: يقال: برك البعير إذا استناخ، واستعمل في الآدمي مجازاً.

[بغيتُ]: أي: طلبت، وأكثر ما يستعمل في الشر.

[البئر]: قبل أن تبنى تسمى قليباً.

[البارحة]: كل زائل بارح، ومنه سميت (البارحة) وهي أدنى ليلة زالت عنك.

[البردان]: هما الْعَصْر وَالْفَجْر قَالَ الْخطابِيّ: سُمِّيَتَا بَرْدَيْنِ لِأَنَّهُمَا تُصَلَّيَانِ فِي بَرْدَيِ النَّهَارِ، وَهُمَا طَرَفَاهُ، حِينَ يَطِيبُ الْهَوَاءُ وَتَذْهَبُ سُورَةُ الْحَرِّ.

[البشر]: يطلق على الجماعة والواحد.

[البضع]: بِكَسْرِ أَوَّلِهِ، وَحُكِيَ الْفَتْحُ لُغَةً، وَهُوَ: عَدَدٌ مُبْهَمٌ مُقَيَّدٌ بِمَا بَيْنَ الثَّلَاثِ إِلَى التِّسْعِ، وَقَالَ ابن سِيدَهْ: إِلَى الْعَشْرِ، وَقِيلَ: مِنْ وَاحِدٍ إِلَى تِسْعَةٍ، وَقِيلَ: مِنِ اثْنَيْنِ إِلَى عَشَرَةٍ، وَقِيلَ: مِنْ أَرْبَعَةٍ إِلَى تِسْعَةٍ، وَعَنِ الْخَلِيلِ: الْبِضْعُ السَّبْعُ.

<<  <   >  >>