للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[الحُفالة] بمعنى (الحُثالة) وهو الرديء من كل شيء.

[الحلَّة]: لا تكزن إلا بثوبين جديدين يحلهما من طيهما.

[الحَنْتَمُ]: الْجِرَارُ الْخُضْرُ، كَانَتْ تُعْمَلُ مِنْ طِينٍ وَشَعْرٍ وَدَمٍ.

[حنيفاً]: أصل الحنف: الميل، وسمي إبراهيم حنيفاً لميله عن الباطل إلى الحق.

[الحَيْسُ]: خَلِيطُ السَّمْنِ وَالتَّمْرِ وَالْأَقِطِ، قَالَ الشَّاعِرُ:

• التَّمْرُ وَالسَّمْنُ جَمِيعًا وَالْأَقِطُ .... الْحَيْسُ إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يَخْتَلِطْ

[الحين]: اسْمٌ مُبْهَمٌ يَقَعُ عَلَى الْقَلِيلِ وَالْكَثِيرِ مِنَ الزَّمَانِ عَلَى الْمَشْهُورِ، وَقِيلَ: الْحِينُ سِتَّةُ أَشْهُرٍ، وَقِيلَ: أَرْبَعُونَ سَنَةً.

[خطئت أخطأت]: تَقُولُ الْعَرَبُ: خَطِئْتُ إِذَا أَذْنَبْتُ عَمْدًا، وَأَخْطَأْتُ إِذَا أَذْنَبْتُ عَلَى غَيْرِ عَمْدٍ.

[الخميس]: يقال للجيش، وَسُمِّيَ خَمِيسًا:

أ - لِأَنَّهُ خَمْسَةُ أَقْسَامٍ: (مُقَدِّمَةٌ، وَسَاقَةٌ، وَقَلْبٌ، وَجَنَاحَانِ).

ب - وَقِيلَ: مِنْ تَخْمِيسِ الْغَنِيمَةِ.

[حرف الدال]

[دنيا]: مقصور غير منون، وحكي تنوينها.

[ديماس]: حمَّام.

[الدائم]: مِنْ حُرُوفِ الْأَضْدَادِ، يُقَالُ لِلسَّاكِنِ وَالدَّائِرِ.

[الدباء]: القرع اليابس منه.

[الدبور]: وَهِيَ الريح الَّتِي أُهْلِكَتْ بِهَا قَوْمُ عَاد، وضدها: الصبا ويقال لها: الْقَبُولُ بِفَتْحِ الْقَافِ لِأَنَّهَا تُقَابِلُ بَابَ الْكَعْبَةِ، إِذْ مَهَبُّهَا مِنْ مَشْرِقِ الشَّمْسِ، وَمِنْ لَطِيفِ الْمُنَاسَبَةِ كَوْنُ الْقَبُولِ نَصَرْتَ أَهْلَ الْقَبُولِ، وَكَوْنُ الدَّبُّورِ أَهْلَكْتَ أَهْلَ الْإِدْبَارِ، وَأَنَّ الدَّبُّورَ أَشَدُّ مِنَ الصَّبَا، وَلَمَّا عَلِمَ اللَّهُ رَأْفَةَ نَبِيِّهِ بِقَوْمِهِ رَجَاءَ أَنْ يُسْلِمُوا، سَلَّطَ عَلَيْهِمْ الصَّبَا، فَكَانَتْ سَبَبُ رَحِيلِهِمْ عَنِ

<<  <   >  >>