للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[العرفط]: بِضَمَّتَيْنِ: هُوَ شجر الطلح، وَله صمغ يُقَال لَهُ: مَغَافِير، رَائِحَته كريهة.

[العَرق]: بِفَتْحِ الْمُهْمَلَةِ وَسُكُونِ الرَّاءِ وَهُوَ الْعَظْمُ وَيُقَالُ لَهُ الْعُرَاقُ بِالضَّمِّ أَيْضًا، قَالَ الْخَلِيلُ: الْعُرَاقُ: الْعَظْمُ بِلَا لَحْمٍ، وَإِنْ كَانَ عَلَيْهِ لحم فَهُوَ عَرْق.

[العزب الأعزب]: الْعَزَبُ: مَنْ لَا زَوْجَةَ لَهُ، وَيُقَالُ لَهُ: الْأَعْزَبُ بِقِلَّةٍ فِي الِاسْتِعْمَالِ.

[العِصابة]: بِكَسْرِ الْعَيْنِ: الْجَمَاعَةُ مِنَ الْعَشَرَةِ إِلَى الْأَرْبَعِينَ، وَلَا وَاحِدَ لَهَا مِنْ لَفْظِهَا، وَقَدْ جُمِعَتْ عَلَى: عَصَائِبَ وَعُصَبٍ.

[العقل للمقتول]: الْعَقْلُ: أَيِ الدِّيَةُ، وَإِنَّمَا سُمِّيَتْ بِهِ: لِأَنَّهُمْ كَانُوا يُعْطُونَ فِيهَا الْإِبِلَ، وَيَرْبِطُونَهَا بِفِنَاءِ دَارِ الْمَقْتُولِ بِالْعِقَالِ، وَهُوَ: الْحَبْلُ.

[العواتق]: جمع عاتق، وفيها عدة أقوال:

• أ بَلَغَتْ وَاسْتَحَقَّتِ التَّزْوِيجَ وَلَمْ تَدْخُلْ فِي السِّنِّ.

• ب قِيلَ: هِيَ الشَّابَّةُ.

• ج وَقِيلَ: فَوْقَ الْمُعْصِرِ.

• د وَقِيلَ: اسْتَحَقَّتِ التَّخْدِيرَ.

• هـ وَقِيلَ: بَيْنَ الْبَالِغِ وَالْعَانِسِ.

[العوج العوج]: قَالَ أهل اللُّغَة: العَوج بِالْفَتْحِ: فِي كُلِّ مُنْتَصِبٍ كَالْحَائِطِ وَالْعُودِ وَشِبْهِهِ، وَبِالْكَسْرِ: مَا كَانَ فِي بِسَاطٍ أَوْ أَرْضٍ أَوْ معاش أَوْ دين، وَقَالَ الْقُرْطُبِيُّ: بِالْفَتْحِ فِي الْأَجْسَامِ، وَبِالْكَسْرِ فِي الْمَعَانِي.

[الغدوة الروحة]: الْغَدْوَةُ: بِالْفَتْحِ سَيْرُ أَوَّلِ النَّهَارِ، وَقَالَ الْجَوْهَرِيُّ: مَا بَيْنَ صَلَاةِ الْغَدَاةِ وَطُلُوعِ الشَّمْسِ، وَالرَّوْحَةُ: بِالْفَتْحِ: السَّيْرُ بَعْدَ الزَّوَالِ، وَالدُّلْجَةُ: بِضَمِّ أَوَّلِهِ وَفَتْحِهِ وَإِسْكَانِ اللَّامِ: سَيْرُ آخِرِ اللَّيْلِ، وَقِيلَ: سَيْرُ اللَّيْلِ كُلِّهِ.

[الغطيط النخير]: الغَطيط: بِفَتْحِ الْغَيْنِ: صَوْتُ نَفَسِ النَّائِمِ، وَالنَّخِيرُ: أَقْوَى مِنْهُ والخطيط: دُونَ الْغَطِيطِ.

<<  <   >  >>