(١) المرباع: هو ربع الغنيمة الذي كان يأخذه الرئيس في الجاهلية، ومن قولهم (لك المرباع منها والصفايا) (أقرب الموارد). (٢) في الحلبية ٣٤١:٢ قال السهيلي وجعل أسيد بن حضير رضي الله تعالى عنه يضرب في رؤوسهما، ويقول: اخرجا أيها الهجرسان - أي القردان - فقال له عامر ومن أنت؟ فقال: أسيد بن حضير. فقال أحضير بن سماك؟ قال: نعم. قال: أبوك كان خيرا منك. قال: بلى أنا خير منك ومن أبي؛ لأن أبي كان مشركا وأنت مشرك. (٣) السّبيبة: شقة من الثياب أي نوع كان، وقيل هي من الكتّان (النهاية في الغريب ٣٢٩:٢ وقيل: هي الخصلة من الشعر، ومن الفرس شعر الذنب والعرف والناصية (أقرب الموارد ٤٨٨:١). (٤) وفي رواية أخرى: خيلا جردا ورجالا مردا ولأربطن بكل نخلة فرسا (السيرة الحلبية ٣٤١:٢). (٥) الغدة: طاعون الإبل، والبكر: الفتى منه، وإنما تأسف عامر أن لم يمت في ميدان القتال كما يموت الشجعان، كما تأسف أيضا على موته في بيت سلولية (هامش نهاية الأرب ٥٢:١٨). (٦) في ابن هشام ٩٩١:٤ ط. صبيح، والسيرة الحلبية ٣٤١:٢ والبداية والنهاية ٥٦:٥ أربد بن قيس بن جزء بن جعفر بن خالد.