(١) في البداية والنهاية ١٠٦:٥ «ناشز الجبهة». (٢) سقط في الأصل والإضافة عن البداية والنهاية ١٠٧:٥. (٣) في الأصل كلمة لا تقرأ والمثبت عن الفائق ٤٨:٢، والبداية والنهاية ٥: ١٠٧، والضئضئى: الأصل، والمعنى يخرج من ضئضئى: أي من أصل. (٤) كذا ويوضحه ما جاء في البداية والنهاية ١٠٧:٥ «ثم ولى الرجل، قال خالد ابن الوليد: يا رسول الله ألا أضرب عنقه؟ قال: لا لعله أن يكون صلى، قال خالد: وكم من مصل يقول بلسانه ما ليس في قلبه. فقال ﷺ: إني لم أومر أن أنقب عن قلوب الناس ولا أشق بطونهم. قال: ثم نظر إليه وهو مقف. فقال: «إنه يخرج من ضئضئى هذا قوم يتلون كتاب الله رطبا لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية «أظنه قال» لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل ثمود» رواه البخاري في مواضع من كتابه، ومسلم في كتاب الزكاة من صحيحه من طرق متعددة إلى عمارة بن القعقاع، وانظر أيضا الحديث بمعناه في الفائق ٤٨:٢.