(٢) أخرج بعضه أبو نعيم في (حلية الأولياء): ٩/ ١٦٤ و ١٧١، وابن الجوزيّ في (مناقب الإمام أحمد): ١/ ١٦٢، وأخرج بعضه الذهبي في (السيَر): ١١/ ٢٠٥، وذكره المؤلف في (الجامع المتصل): ٨/ أ. (٣) من (أ). (٤) من (ب). (٥) أخرجه أبو نعيم في (حلية الأولياء): ١٩/ ١٦٥ و ١٧٤، وابن عساكر في (تاريخ دمشق): ٥/ ٢٨٣، وابن الجوزيّ في (مناقب الإمام أحمد): ١/ ١٨٩. وذكره المزي في (تهذيب الكمال): ١/ ٤٥٣. (٦) أخرجه أبو نعيم في (حلية الأولياء): ١٩/ ١٦٧، وابن عساكر في (تاريخ دمشق): ٥/ ٢٨٣، وابن الجوزيّ في (مناقب الإمام أحمد): ١/ ٩٩ و ١٠٠، وابن أبي حاتم في (الجرح والتعديل): ١/ ٢٩٥. (٧) قال الدكتور عبد الرحمن العثيمين: "لا أعرف لأحمد رحلةً إلى المغرب! ولا أدري ما يقصد بالجزائر! " قلت: لعله يقصد بالمغرب جهة الغرب من بغداد، وبالجزائر يقصد جزر نهر الفرات ودجلة، وقد وقفت على مخطوط يثبت دخول الإمام أحمد إلى الأندلس، والأمر يحتاج إلى بحث والله أعلم.