(٢) وفي النسخة (ب) زيادة "فتحت" والمثبت موافق لما في المغني (٤/ ١٨٨). (٣) سقط من النسخة (ب) قوله" أرض". (٤) بالكسر ثم السكون والصاد المهملة، بلد مشهور قديم، وهي بين دمشق وحلب في نصف الطريق، حاصرها أبو عبيدة ﵁ ثم صالح أهلها، وفي طرفها قلعة على تل عالٍ كبير، تسمى قلعة حصينة. انظر: معجم البلدان (٢/ ٣٢٤)، ومراصد الاطلاع (١/ ٤٢٥). (٥) حكي في المغني (٤/ ١٨٨). (٦) انظر: مسائل الإمام أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه برواية إسحاق الكوسج (١/ ٢٤٤)، وحكي في المغني (٤/ ١٨٨). (٧) مر سابقاً ذكر ترجمة العراق وحده، وسواد العراق داخل في حد العراق عرضاً وخارجٌ عن حده طولاً، كما ذكر صاحب المعجم، وحد السواد طولاً: من حديثة الموصل طولاً إلى عبادان: أو إلى ساحل البحرين من بلاد عبادان، وسميت بالسواد: لسواده، بالزروع، والنخيل، والأشجار. انظر: ترجمة حد العراق ص ٧٢. وانظر: معجم البلدان (٣/ ٣٠٩). (٨) بالكسر ثم سكون وراء، مدينة كانت على ثلاثة أميال من الكوفة، على موضع يقال له النجف، وكانت على ساحل بحر، والآن لا بحر ولا مدينة، وإنما هو آثار طامسة، وكانت منزلاً لملوك بني لخم، وفيها بنى النعمان قصره المشهور بالخورْنَق. انظر: معجم البلدان (٢/ ٣٧٦)، وآثار البلاد وأخبار العباد (١٨٦). (٩) بكسر النون، ناحية من نواحي الكوفة، وكانت على شاطئ الفرات، وقيل: سميت بذلك؛ لأن إبراهيم مر بقوم فيها، واشترى منهم النجف بالغنم، وتسمى بالنبطية نقيا، فأطلق عليهم ذلك، ذكره صاحب المعجم. انظر: معجم البلدان (١/ ٣٩٤)، ومراصد الاطلاع (١/ ٥٨).