ص163 - كتاب التوضيح في شرح مختصر ابن الحاجب - الضمان

فصول الكتاب

[+]كتاب الطهارة
- -أقسام المياه
- -الأعيان الطاهرة والنجسة
- -الأواني
- -الوضوء
- -فرائض الوضوء
- -سنن الوضوء
- -فضائل الوضوء
- -الاستنجاء
- -نواقض الوضوء
- -الغسل
- -واجبات الغسل
- -التيمم
- -المسح على الخفين
- -المسح على الجبيرة
- -الحيض
- -النفاس
[+]كتاب الصلاة
- -أوقات الصلاة
- -الأذان
- -الإقامة
- -شروط الصلاة
- -فرائض الصلاة
- -سنن الصلاة
- -سجود السهو
- -صلاة الجماعة
- -شروط الإمامة
- -قصر الصلاة
- -جمع الصلاة
- -صلاة الجمعة
- -صلاة الخوف
- -صلاة العيدين
- -صلاة الكسوف
- -صلاة الخسوف
- -صلاة الاستسقاء
- -صلاة التطوع
- -الوتر
- -سجود التلاوة
- -صلاة الجنائز
[+]كتاب الزكاة
- -زكاة المعدن والركاز
- -زكاة النعم والإبل
- -زكاة الغنم والبقر
- -الخلطة
- -زكاة الحرث
- -مصارف الزكاة
- -صدقة الفطر
[+]كتاب الصيام
- -الاعتكاف
[+]كتاب الحج
- -العمرة
- -أفعال الحج
- -المواقيت
- -سنن الإحرام
- -واجبات الحج
- -سنن الحج
- -دماء الحج
- -الهدي
- -الصيد
- -الذبائح
-كتاب الأضحية
-العقيقة
-الأيمان والنذور
[+]كتاب الجهاد
- -الجزية
- -السبي
[+]كتاب النكاح
- -الصداق
- -نكاح الشغار
- -نكاح التفويض
- -المتعة
- -الوليمة
- -القسم والنشوز
- -الطلاق
- -الإيلاء
- -كتاب الظهار
- -اللعان
- -العدد
[+]كتاب الرضاع
- -النفقات
- -الحضانة
[+]كتاب البيوع
- -المراطلة
- -بيع الملامسة
- -بيع المنابذة
- -بيع الحصاة
- -بيع عسيب النخل
- -بيع وشرط
- -بيع العربان
- -بيع الكلب
- -البيع على البيع
- -بيع النجش
- -بيع الحاضر للبادي
- -البيع بعد نداء الجمعة
- -تلقي السلع
- -بيوع الآجال
- -الخيار
- -خيار النقيصة
- -العرايا
- -السلم
- -القرض
- -المقاصة
- -الرهن
- -الضمان
- -التفليس
- -الحجر
- -الصلح
- -الحوالة
- -الضمان
- -الشركة
- -الوكالة
- -الإقرار
- -الاستلحاق
- -الوديعة
- -العارية
- -الضمان
- -الغصب
- -الاستحقاق
- -الشفعة
- -القسمة
- -السلم
- -القراض
- -المساقاة
- -المزارعة
- -الإجارة
- -الجعالة
- -إحياء الموات
- -الوقف
- -بيان مقتضى الألفاظ
- -الهبة
- -اللقطة
- -اللقيط
-كتاب الأقضية
-كتاب الشهادات
-كتاب الدعوى
-موجبات الجراح
-كتاب الديات
-القسامة
-البغي
-الردة
-الزنى
-القذف
-السرعة
-الحرابة
-الشرب
-التعزير
-موجبات الضمان
-العتق
-التدبير
-الكتابة
-أمهات الأولاد
-الوصايا
-الولاء
-الفرائض

ص: > >>

مسار الصفحة الحالية:

أنكر المرتهن، يعني: للمرتهن بعد يمينه. وهو مقيد بما إذا كان المأمور مأموراً من الراهن.

ابن يونس: ولو كان المرتهن هو الذي أمر ببيعه؛ لصدق المأمور مع يمينه في دفعه إلى المرتهن، لأن الوكيل على البيع مصدق في دفع الثمن إلى الآمر.

* * *

<< < ج:

ص: > >>