للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وآله وسلم، وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ، وَكُلَّ ضَلالَةٍ فِى النَّارِ.

أخي القاريء الكريم: بين يديك حصيلةُ سنوات من الخطب والمقالات في مواضيع شتَّى .. ، حرصت على جمعها وتوثيقها، وتخريج الآيات والأحاديث فيها ..

وُضِعَت في كتاب واحد ليسهل على الخطيب أو الداعية أو المعلم أو الكاتب، الإفادة منها.

نسأل الله تعالى الإخلاص والبركة والتوفيق.

كما أنني أشكر كل مَنْ تفضلَّ عليَّ بعد الله تعالى، سواءً أمدني بمعلومة، أو اقترح موضوعاً، أو استفدت من خُطَبه وكتاباته، وأخص الأخوة القائمين على موقع الألوكة على حرصهم على الخطب ونشرهم لها .. كما أشكر أ. الشربيني بن فايق على صفه وترتيب الكتاب ..

والله أسأل أن يغفر لنا جميعاً ولوالدينا، ويبارك في نياتنا وأزواجنا وذرياتنا، وفيما نقول ونعمل .. إنه سميع مجيب.

كتبه

صغير بن محمد الصغير

[email protected]

<<  <   >  >>