(٢) في نسخة (ز) «مكنسا». (٣) قال الحافظ ابن حجر في الفتح: ١٨/ ٢٤٤ تفسير سورة النجم باب قوله أَفَرَأَيْتُمُ اللاّتَ وَالْعُزّى «والصحيح أن اللات غير عمرو بن لحي، فقد أخرج الفاكهي من وجه آخر عن ابن عباس: أن اللات لمّا مات قال لهم عمرو بن لحي: إنه لم يمت ولكنه دخل الصخرة فعبدوها وبنوا عليها بيتا، قال: وقد تقدم في مناقب قريش أن عمرو بن لحي هو الذي حمل العرب على عبادة الأصنام وهو يؤيد هذه الرواية». (٤) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٧/ ٥٩ عن سعيد بن جبير. (٥) ذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٨/ ٧٢ عن أبي عبيدة، وذكره أبو حيان في تفسيره: ٨/ ١٦١ وقال: «ويدل على هذا قول أبي سفيان في بعض الحروب للمسلمين لنا عزّى ولا عزّى لكم». (٦) انظر: الكشاف للزمخشري: ٤/ ٣٠. (٧) انظر: المحبّر: ٣١٥، والسيرة لابن هشام القسم الثاني: ٤٣٦، المغازي للواقدي: ٣/ ٨٧٣، ٨٧٤، أخبار مكة للأزرقي: ١/ ١٢٧، ١٢٨.