(٢) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٧/ ٥٩ عن قتادة. وأخرجه البخاري في صحيحه: ٦/ ٥١ عن عائشة رضي الله عنها وسفيان. وذكر ابن حبيب في المحبّر: ٣١٦: «أن الأنصار وأزد شنوءة وغيرهم من الأزد يعبدون مناة وكان بسيف البحر، سدنته الغطاريف من الأزد». (٣) المشلل: بالضم ثم بالفتح وفتح اللام أيضا: وهي ثنية مشرقة على قديد. انظر: معجم ما استعجم: ٢/ ١٢٣٣. (٤) قديد: بضم أوله، وهي قرية جامعة، وسميت قديد لتعدد السيول بها، وهي لخزاعة، وهي بين مكة والمدينة. انظر: معجم ما استعجم: ٢/ ١٠٥٤. (٥) أخرج البخاري في صحيحه: ٦/ ٥١ عن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان رجال من الأنصار ممن كان يهل لمناة، ومناة صنم بين مكة والمدينة قالوا: يا نبي الله كنا لا نطوف بين الصفا والمروة تعظيما لمناة». (٦) ذكره القرطبي في تفسيره: ١٧/ ١٠١. (٧) أخرجه الطبري في تفسيره: ٢٧/ ٩٢ عن ابن زيد.