(٢) سارة مولاة عمرو بن هشام بن عبد المطلب، التي كان معها كتاب حاطب، أمّنها النبي صلى الله عليه وسلم يوم الفتح. الإصابة: ٤/ ٣٢٣. (٣) في هامش الأصل ونسخة (ز) قوله: «سي روضة خاخ بخاءين معجمتين موضع بقرب حمراء الأسد من المدينة كذا هو الصحيح، ومن رواية أبي عوانة أنه حاج بإهمال الأول والثاني جيم وهو وهم من أبي عوانة، وحكى أيضا أنه موضع قريب من منى، والأول هو الصحيح قاله صاحب المشارق. ينظر: مشارق الأنوار: ٢/ ١٩٤، معجم البلدان: ٢/ ٣٣٥، ٣٣٦. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه: ٥/ ١٠، ٦/ ٦٠ عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، والإمام مسلم في صحيحه: ٤/ ١٩٤١ عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢٨/ ٥٨ عنه أيضا. وذكره الواحدي في أسباب النزول: ٤٤٧ عنه أيضا، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٨/ ٢٣٠. (٥) انظر: الجامع لأحكام القرآن للقرطبي: ١٨/ ٥٠. روح المعاني للألوسي: ٢٨/ ٦٦. (٦) التعريف والإعلام: ١٦٨.