(٢) راجع تفسير البغوي: ١/ ٢٩٩، والمحرر الوجيز: ٣/ ١٠٥. (٣) ذكره الزمخشري في الكشاف: ١/ ٤٢٨. (٤) شعر الأخطل: ١/ ١٦٨، اللسان: ٤/ ١٩٤ (حصر). يريد أنه لا يهتم بثمن الخمر، فلا يبالي بثمنها وإن كان غاليا. والسآر: من السؤر، وهو بقية الخمر في القدح، يريد أنه مدمن لشرب الخمر، فلا يبقى في كأسه بقية منها لقلة صبره عنها. (٥) أخرجه الطبري في تفسيره: (١٦/ ٤٢، ٤٣) عن معمر بن راشد. وأخرجه أحمد في «الزهد»، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، والخرائطي، وابن عساكر، عن معمر بن راشد وأخرجه في تاريخه، من طريق سهل بن سعيد، عن الضحاك، عن ابن عباس ورفعه. وأخرجه عبد الرزاق، وعبد بن حميد من طريق معمر، عن قتادة. ذكر ذلك السيوطي في الدر المنثور: (٥/ ٤٨٤، ٤٨٥).