(٢) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٤/ ٣٦ عن السدي. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٤/ ٩٨ وعزا إخراجه إلى ابن أبي حاتم عن السدي. وانظر المحرر الوجيز: ٦/ ٣٦١، وزاد المسير: ٣/ ٣٧٥ وتفسير ابن كثير: ٤/ ٢٦. (٣) هو ابن عطية، المحرر الوجيز: ٦/ ٣٦١. قال السيوطي في الإتقان: (٤/ ٨٠، ٨١): «ليس في الآية ما يدل على أن جنسهم لا يعلم، وإنما المنفى علم أعيانهم، ولا ينافيه العلم بكونهم من قريظة، أو من الجن، وهو نظير قوله في المنافقين: وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ التوبة: ١٠١. فإن المنفى علم أعيانهم». (٤) في الأصل، (ق)، (م): «يتقيد»، والمثبت في النص من (ع)، ومن المحرر الوجيز لابن عطية: ٨/ ١٠٢، (ط المغرب). (٥) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٤/ ٤٤ عن السدي. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٤/ ٩٩ وزاد نسبته إلى ابن مردويه عن ابن عباس، والنعمان بن بشير رضي الله عنهم. قال ابن عطية في المحرر الوجيز: ٦/ ٣٦٦.